اقتربت من ضريحي انعي نفسي بأقسى الكلمات
ويسألني الناس في تعجب هل انت من مات
وماذا تركت لنا من ذكريات
فهم لا يعرفون ما تحملت من اهات
فأنا انظر في اوراق المذكرات
aو واذهب بعيدا عن ضريحي
بعد ان وضعت الزهور في الممرات
ومشيت والثلج يتساقط حتى غطى الطرقات
فجلست في احدى البارات
احتسي النبيذ والسجائر
اكتب مذكراتي بكل صدق ولماذا اخدع الكلمات
اين انا ........... هذا سؤالي ولكن تاهت الايجابات
فأنا طفلٌ تركاه ابواه في حالة اعياء
فما بيده شيءالا ......... البكاء
فرحلت بعيدا منتظر عدالة السماء
فما وجدت ضالتي الا في النساء
فالدففء في احضان النساء
ككأس فودكا في شتاء روسيا البيضاء
فالحب بلاء
والجنس بلاء
والبعد عنهما امرٌ........... في منتهى الغباء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق